” شِعَارُ أَلِكْسَنْدَرْ دُومَاسِي , اَلْفُرْسَانِ اَلثَّلَاثَةِ ” وَاحِدٌ لِلْجَمِيعِ وَالْجَمِيعِ لِلْوَاحِدِ ! يُصَوِّر بِشَكْلٍ جَيِّدٍ أَنَّ اَلدِّينَامِيكِيَّةَ بَيْنَ اَلنَّاجِينَ وَنْشِطاء حُقُوقِ اَلْإِنْسَانِ فِيتْدِرِيبْ اَلْمَنَاصْرَة اَلَّذِي يُقِيمُهُ مَرْكَزُ ضَحَايَا اَلتَّعْذِيبِ اَلْوَحْدَةِ وَالْوَلَاءِ تُجَاهَ كُلِّ مَجْمُوعَةٍ مُتَأَثِّرَةٍ وَكُلَّ اَلْأَفْرَادِ اَلْمُتَضَرِّرُونَ هِيَ اَلْقُوَى اَلدَّافِعَةُ اَلرَّئِيسِيَّةُ لِتَحَالُفِ اَلتَّعْوِيضَاتِ اَلْعَادِلَةِ اِعْمَلْ مَعَنَا لِتَوْفِيرِ رَفَاهِيَةٍ لِلنَّاجِيَات وَالنَّاجِينَ اَلسَّلَامَةَ وَالْكَرَامَةَ عَلَى رَأْسِ كُلِّ اَلْأَجِنْدَةِ اَلْمُتَعَلِّقَةِ بِالْعِرَاقِ !
اِتَّحَدُوا … . . فَسَنَسْقُطُ إِذَا تَفَرَّقْنَا !